ملتقى الدعوة و التغيير- قسنطينة


[مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة 613623

السلام عليكم مرحبا بك عزيزي الزائر.
المرجوا منك أن تسجل الدخول إذا كنت مشترك لدينا
أما إذا كنت زائرا فأرجوا منك التسجيل معنا في ملتقىالدعوة و التغيير
إذا أردت المساهمة والإستقادةو نحن ننتظر مواضيعك التي نعرف بدون شك أنها شيقة و رائعةنحن ننتظرك فلا تكن بخيلا و إنما كن معطاءا تسقي الملتقى بمواضيعك لتجني الثمار في جنة النعيم
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة 376553

إدارة الملتقى
تحياتي مدير الملتقى
ملتقى الدعوة و التغيير- قسنطينة


[مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة 613623

السلام عليكم مرحبا بك عزيزي الزائر.
المرجوا منك أن تسجل الدخول إذا كنت مشترك لدينا
أما إذا كنت زائرا فأرجوا منك التسجيل معنا في ملتقىالدعوة و التغيير
إذا أردت المساهمة والإستقادةو نحن ننتظر مواضيعك التي نعرف بدون شك أنها شيقة و رائعةنحن ننتظرك فلا تكن بخيلا و إنما كن معطاءا تسقي الملتقى بمواضيعك لتجني الثمار في جنة النعيم
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة 376553

إدارة الملتقى
تحياتي مدير الملتقى
ملتقى الدعوة و التغيير- قسنطينة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الدعوة و التغيير- قسنطينة

ملتقى الدعوة و التغيير ملتقى خاص بحركة الدعوة و التغيير بقسنطينة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
أنت الزائر رقم

web site traffic statistics
Fujitsu Lifebook

سجل الزوار
سجل الزوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
أسامة عبد الإله
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
أبو عبيدة
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
إيمان
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
عماري جمال الدين
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
larbi.zermane
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
بن رمضان كريم
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
asil
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
ام احسان
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
عيسى
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
حسين البغدادى
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_rcapمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Voting_barمفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Vote_lcap 
الساعة الآن بتوقيت الجزائر
المواضيع الأخيرة
» التربية الإسلامية واقع وآفاق.
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime02.05.12 19:30 من طرف عماري جمال الدين

» التربية الإسلامية واقع وآفاق
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime02.05.12 19:18 من طرف عماري جمال الدين

» لما يغيب الذوق السليم في حياتنا.
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime27.10.11 22:52 من طرف عماري جمال الدين

» حينما أتوقف عن الكتابة ../ عماري جمال الدين
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime04.10.11 22:53 من طرف عماري جمال الدين

» رمضان فرصة العمر فانتهزها ..
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime20.08.11 2:36 من طرف عماري جمال الدين

» " واتبع هواه .." في التربية الإيمانية
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime09.07.11 17:38 من طرف عماري جمال الدين

» ج) تابع مهارة إدارة الوقت (6)
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime01.06.11 19:32 من طرف عماري جمال الدين

» ب) تابع مهارة إدارة الوقت 20/05/2011
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime20.05.11 16:37 من طرف عماري جمال الدين

» خواطر مربي (4)
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime12.05.11 19:05 من طرف عماري جمال الدين

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 404 بتاريخ 15.09.21 10:06

 

 مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام احسان

ام احسان


عدد المساهمات : 12
معدل المساهمات : 53292
تاريخ التسجيل : 28/08/2009

مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Empty
مُساهمةموضوع: مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة   مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة Icon_minitime08.02.10 10:51

مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة
بقلم: فضيلة الشيخ محمد عبد الله الخطيب
أولاً: الحرص على دوام الأخوة:
إن للمسلمين الصادقين صفاتٍ وسجايا تعلَّموها في مدرسة القرآن الكريم وسنة الرسول العظيم، حتى عُرفوا بها وعُرفت بهم، وكانت حياتهم وعلاقاتهم مثالاً يحتذى، فاختفت من مجالسهم ونواديهم ما غلب على كل نادٍ مما يُثير الخلاف أو يُوجب الجدال، فانصرفت همتهم إلى العمل بالله ولله.
هذه هي مفاهيمهم التي يلتقون عليها، فيجب على الأخ المسلم، حين يختلف في الرأي مع أخيه، أن يتذكر أن لقاءهما لهدفٍ لا يصح التخلِّي عنه، وهو إقامة منهج الله في الأرض، وإنه محدودٌ بحدودٍ لا يصح مجاوزتها، وهي رابطة القلوب واجتماع الكلمة؛ فإذا استقر هذا في نفسك ناقشت بقدر، وخالفت بحساب، ووقفت من دراسة الأمر مع أخيك عند القدر الذي يمسك مكانته في قلبك ومكانتك في قلبه.
ومن الواجب أن تستحضر دائمًا ما أنذر به القرآن وما حذَّرت منه السنة، قال تعالى: ﴿وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ (الأنفال: من الآية 46)، "ولا تختلفوا؛ فإن من كان قبلكم اختلفوا فهلكوا" (الحديث).
ثانيًا: الاجتماع على الأصول:
كل مَن قال لا إله إلا الله محمد رسول الله، ويعمل بمقتضاها يلتقي معك في ظل التوحيد، وتجمعه وإياك رابطة الإسلام، وتعصم دمه وماله وعرضه حرمة الأخوة في الله، فوطِّن نفسك على أن يكون هذا في حسك.
ولا تتخفينَّ وراء شهوة الجدل والانتصار إلى ادِّعاء أن المخالف قد خرج من الملة، وأفضى إلى الردة مهما يكن الأمر المختلف فيه.
ثالثًا: إحسان الظن بالمخالف:
وتذكَّر آداب الإمام الشافعي إذ يقول: "ما جادلتُ أحدًا إلا تمنَّيتُ أن يُظهر الله الحقَّ على لسانه دوني"، ومتى أحسنت الظن بالمخالف الذي نلتقي معه على الأصول، قربت منه نفسك، وقرب منك رأيه، فاتبعته إن بدا لك في قوله الحق، وانصرفت عنه في الحالة الثانية وأنت تلتمس له العذر، وهذه أخلاق المسلم الحق الذي ينصر الحق بارتقائه فوق حب الانتصار والتغلب عليهم، فكن من هذا النوع الصادق الأمين.
رابعًا: ذم الجدل والمكابرة:
لم يكن شيء أبغض إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- من الجدال والمكابرة، حتى قال: "ما ضلَّ قومٌ بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل"، "أنا زعيمٌ ببيتٍ في ربض الجنة لمن ترك الجدال وهو مخطئ، وببيتٍ في ربضها وفي أعلاها لمَن ترك الجدل وهو محق".
وقد ربَّى الصحابةَ على ذم هذه الأشياء والنفور منها؛ لأن رائحتها تزكم النفوس وتمحق الأخوة بين المؤمنين.
خامسًا: جواز تعدد الصواب:
بمعنى أن يكون فريقا الخلاف كلٌّ على رأي، وكل رأي منهما صواب.
وقد استُمدَّ هذا التوجيه من هدي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم رُفع إليه أمر خلاف الصحابة في تطبيق قوله: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يصلينَّ العصر إلا في بني قريظة" (سيرة ابن هشام).
أصاب من أخذ بحرفية الأمر فأصرَّ على مواصلة السير حتى وصل إلى بني قريظة ولو لم يُصَلِّ العصر إلا بعد الغروب.
والذي أخذ بروح النص فاكتفى من تنفيذ الأمر بالإسراع في الخروج وآثر الصلاة لوقتها، فإذا الرسول (صلى الله عليه وسلم) يزكِّي الرأيين ويُثني على الفريقين.

سادسًا: الرثاء للضال لا الشماتة فيه:
وهذه الخصلة من الصفات المهمة لمن يسير في حقل الدعوة إلى الله ويتعامل مع الناس ويصبر عليهم؛ ذلك أن المخالف في بعض المسائل يكون أحيانًا واضح الهوى، بحيث تجد نفسك في حِلٍّ من أن ترميَه بالضلال، ولكن أدب المسلم مع هذا الصنف يقتضيه أن تشعر نحوه بالرحمة والرثاء، وهو أَوْلى من الشماتة والتشهير، ويُعطَى الفرصة لعله يعود إلى الصواب.
وكان عمر دائمًا يردد: "لا تُعينوا الشيطان على أخيكم، ولكن أعينوه على شيطانه".
هذه بعض الملامح التي لها أثر طيب في حياة المجتمع المسلم من الشعور بالأخوة والبُعد عن مظاهر التعصب.
وكل من صحب القرآن وتأمَّل عصر الصحابة تأكَّد له أن وحدة المسلمين هي الأساس الذي لا يضحِّي منه بمثقال الذرة في سبيل أي هدف آخر.
ونشير فيما يلي إلى خلق كريم، وهو أدب الخلاف.
سابعًا: أدب الخلاف:
حدَّثنا التاريخ أن الحسن والحسين رضي الله عنهما شاهدا- في صباهما- شيخًا لا يُحسن الوضوء، ومنعهما الحياء أن يُنكرا عليه، فزعما له أن بينهما خلافًا؛ أيهما أحسن وضوءًا من الآخر، وأنهما ارتضياه حكمًا، فتوضآ أمامه فلم يلبث الرجل أن أدرك أن وضوءهما حسن، وأنه هو الذي لا يُحسن الوضوء، ثم قام فتوضأ.
وكل مسلم يخرج من حظ نفسه مُكلَّفٌ أن يسلك هذا الطريق.
وأنت يا أخي إذا وجدت من نفسك سعةً للإنكار بمثل هذا الأسلوب فما أجمله!؛ فإن عزَّ عليك فكلمة طيبة ونصيحة رقيقة جديرة بأن تُهدَى إلى الحق وتُرَد إلى المعروف، وقال بعضهم "والاختلاف في حد ذاته ليس انتقاصًا للمجتمعات أو أنه سبب في تراجعها، بل على العكس؛ فكلما زاد الاختلاف اكتسب المجتمع قوة، بشرط أن تتوفَّر الأجواء المطلوبة، وألا تطغى هذه الاختلافات ليتحوَّل المجتمع إلى فوضى، أو تنحرف عن مسارها، وإنما يجب أن نستفيد من هذا الاختلاف كما استفاد منه المسلمون الأوائل الذين تركوا لنا بعده حضارة راقية وعلمًا فريدًا".
والخلاف موجود في كل المجتمعات، ولكن لا بد أن يُحاط بآداب الخلاف الذي التزمه جيل الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الأجيال الصالحة.
ما أجمل خلق الرسول (صلى الله عليه وسلم) مع معارضيه!، فهذا عتبة ترسله قريش مفاوضًا وعارضًا على الرسول (صلى الله عليه وسلم) المال والسيادة والعلاج إن كان به مرضٌ أو مسٌّ من الجن، وهو يُصغي إليه دون مقاطعة، حتى إذا ما انتهى من كلامه الذي يعرف الرسول (صلى الله عليه وسلم) أنه كلام باطل سخيف، ولكنه أدب الاختلاف الذي التزمه، ليسمع للرأي الآخر دون مقاطعة، قال له: "يا أبا الوليد.. أَفَرَغتَ من كلامك؟!" فقال: نعم، قال: "إذن اسمع ما أقول" وأخذ يرتل عليه آيات من القرآن، حتى ذهب إلى قومه بغير الوجه الذي جاء به (سيرة ابن هشام).
نحتاج نحن في هذا الزمان، وفي كل زمان ومكان، أن نرتقيَ إلى أدب النبوة الذي أصَّل قواعده في هذا الدين العظيم إذا كنا نريد حقًّا الوصول إلى الحق؛ فعلينا ترك عبادة الذات، وطرح الأحقاد التي تفسد كل شيء، وترك الأضغان التي لا تُهلك إلا أصحابها، وهذه الأمراض من أخطر الأمراض على المجتمع والفرد.
وما أجمل أدب الخلاف عند أسلافنا!، وهو الذي يجب أن نتأسَّى به وأن نتخلَّق به في الرضا والغضب إن كنا حقًّا ندعو إلى الله أو نرجو الخير للناس.
فهذا هو الشافعي يقول عن مالك: "مالك بن أنس معلمي، وعنه أخذت العلم، وإذا ذكر العلماء فمالك النجم".
وهذا هو مالك يقول في أبي حنيفة: "لو جاء إلى أساطينكم- أي أعمدة البيوت- فقايسكم على أنها خشب لظننتم أنها خشب".
وهذا هو الإمام أحمد يقول لابنه: الشافعي رحمه الله كالشمس للدنيا، وكالعافية للناس، فانظر هل لهذين من خلف أو عوض".
وهذا هو أبو حنيفة يقول عن مالك: "ما رأيت أسرع منه بجواب صادق، ونقد تام".
ثم جاء زماننا هذا لتحمر الوجوه، وتنتفخ الأوداج، وتتعالى الأصوات، ويزداد التجريح والتكذيب، ويسيطر جو المماراة والجدل العقيم، والانتصار للنفس دون الانتصار للحق عند كل خلاف، فهل هذا هو أدب الخلاف الذى انتهجه (المسلمون الأوائل)؟! وهل هو الطريق للوصول إلى الوحدة التي نريدها؟!
نسأل الله أن يجمع القلوب المتشتتة وتتلاشى سحب الأحقاد والضغائن، وتتآلف الأنفس على طاعة الله واتباع رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
الإسلام منهج رباني يتصل بكل جوانب الحياة ﴿صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنْ اللهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ﴾ (البقرة: 138)، ومن السنن العملية التي علَّمنا إياها المعصوم صلى الله عليه وسلم آداب اللقاء والزيارة، نقدِّمها لإخواننا رجاء العمل والتطبيق والتنفيذ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفاهيم تربوية في مدرسة الدعوة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دورة تربوية لطلبة الدعوة والتغيير
» خواطر تربوية مع أخي الداعية
» الدعوة بحاجة إلى شرفاء
» المرأة وحمل الدعوة
» دورة الدعوة الفردية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الدعوة و التغيير- قسنطينة :: الفكر و التربية :: مدارج السالكين للتربية الإيمانية-
انتقل الى: